كشفت وزارة الصحة، في أول تصريح رسمي، عن حقيقة تسجيل المملكة إصابات بـ جدري القرود، الذي بات محل متابعة من جميع الدول بعد رصد أكثر من إصابة للفيروس في دول أوروبية عدة، أبرزها إسبانيا.
وأكدت الوزارة، أنه لم يتم تسجيل أي حالة بـ جدري القرود في المملكة، حسبما نقلت العربية في خبر عاجل.
وتعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعا طارئا لبحث تفشي فيروس كورونا حول العالم، وإمكانية اختيار لقاح محدد لمواجهة الفيروس.
وقال عبد الله عسيري: إن المملكة قادرة على رصد واكتشاف حالات الاشتباه بـ«جدري القردة» ومكافحة العدوى.
وأضاف خلال مداخلة على قناة العربية السعودية: هناك تعريف قياسي للحالات المشتبهة وطريقة تأكيدها، طرق الرصد والتشخيص موجودة في مختبرات المملكة ولله الحمد.
وتابع: “وعن طريقة أنظمة الرصد والممارسين الصحيين على دراية بالتعريف القياسي للمرض وبطرق اشتباهه ورصد العينات ومكافحة العدوى في الحالات المشتبهة”.
وأردف: “إلى الآن حالات الانتقال بين البشر محدودة محدودة جدًا، وبالتالي إمكانية أن يحصل أي تفشيات منه حتى بالدول التي رصدت حالات هي احتمالات منخفضة جدًا، ومثل ما تستعد الدول لأي الأمراض الوبائية، هناك آليات للرصد والتعميم وإجراءات مكافحة العدوى”.
وأكدت الوزارة، أنه لم يتم تسجيل أي حالة بـ جدري القرود في المملكة، حسبما نقلت العربية في خبر عاجل.
وتعقد منظمة الصحة العالمية اجتماعا طارئا لبحث تفشي فيروس كورونا حول العالم، وإمكانية اختيار لقاح محدد لمواجهة الفيروس.
وقال عبد الله عسيري: إن المملكة قادرة على رصد واكتشاف حالات الاشتباه بـ«جدري القردة» ومكافحة العدوى.
وأضاف خلال مداخلة على قناة العربية السعودية: هناك تعريف قياسي للحالات المشتبهة وطريقة تأكيدها، طرق الرصد والتشخيص موجودة في مختبرات المملكة ولله الحمد.
وتابع: “وعن طريقة أنظمة الرصد والممارسين الصحيين على دراية بالتعريف القياسي للمرض وبطرق اشتباهه ورصد العينات ومكافحة العدوى في الحالات المشتبهة”.
وأردف: “إلى الآن حالات الانتقال بين البشر محدودة محدودة جدًا، وبالتالي إمكانية أن يحصل أي تفشيات منه حتى بالدول التي رصدت حالات هي احتمالات منخفضة جدًا، ومثل ما تستعد الدول لأي الأمراض الوبائية، هناك آليات للرصد والتعميم وإجراءات مكافحة العدوى”.