يعد مشروع الممشى الجنوبي، الذي تنفذه أمانة منطقة جازان ممثلة في بلدية مركز الشقيق أحد المشروعات والمبادرات التنموية التي يزخر بها المركز التابع لمحافظة الدرب والتي تمثل أنموذجاً للحياة العصرية وتسهم في تعزيز مفهوم “جودة الحياة” وأنماطها.
وبلغت تكلفة المشروع الإجمالية 3 ملايين ريال لتخصيص مرافق مخصصة لهواة رياضة المشي وتحقيق رغبتهم بممارسة هذه الرياضة وتحسين نمط الحياة الصحي في ممشى رياضي، إضافة للممشي الرملي, وتتوفر بالمشروع المظلات الجمالية وساحة للاحتفالات على مساحة 1000 متر مربع.
ويمثل مشروع الممشى الذي تبلغ مساحته الإجمالية 30 ألف متر مربع، وطوله 500 متر طولي، أحد المبادرات النوعية الموجهة لتعزيز أسلوب الحياة، ويعمل على تشجيع المجتمع على ممارسة المشي، كما يمثل واجهة حضارية جديدة لمركز الشقيق، وأحد مرتكزات الهوية السياحية بمحافظة الدرب.
وأوضح رئيس بلدية الشقيق المهندس ناصر بن أحمد عطيف، أن مشروع الممشى الجنوبي يضم ساحة احتفالات، ومواقف للمركبات، ومظلات، وجلسات للعوائل، وممشى رملي، مبيناً أنه روعي في إنشائه أرقى مستويات الحياة والبيئة والمرافق الترفيهية التي تحقق تطلعات المجتمع وتلبي احتياجاته.
وبلغت تكلفة المشروع الإجمالية 3 ملايين ريال لتخصيص مرافق مخصصة لهواة رياضة المشي وتحقيق رغبتهم بممارسة هذه الرياضة وتحسين نمط الحياة الصحي في ممشى رياضي، إضافة للممشي الرملي, وتتوفر بالمشروع المظلات الجمالية وساحة للاحتفالات على مساحة 1000 متر مربع.
ويمثل مشروع الممشى الذي تبلغ مساحته الإجمالية 30 ألف متر مربع، وطوله 500 متر طولي، أحد المبادرات النوعية الموجهة لتعزيز أسلوب الحياة، ويعمل على تشجيع المجتمع على ممارسة المشي، كما يمثل واجهة حضارية جديدة لمركز الشقيق، وأحد مرتكزات الهوية السياحية بمحافظة الدرب.
وأوضح رئيس بلدية الشقيق المهندس ناصر بن أحمد عطيف، أن مشروع الممشى الجنوبي يضم ساحة احتفالات، ومواقف للمركبات، ومظلات، وجلسات للعوائل، وممشى رملي، مبيناً أنه روعي في إنشائه أرقى مستويات الحياة والبيئة والمرافق الترفيهية التي تحقق تطلعات المجتمع وتلبي احتياجاته.