أوضحت وزارة الصحة عبر موقعها الإلكتروني أن إصابة القدمين بالكسر يجب إبقاؤها جافة وراقبة العصو المصاب وما حوله باستمرار.
وكذلك من ضمن نصائح التعامل مع الكسور، التأكد بانتظام من عدم وجود شقوق أو كسور في الجبيرة، وفي حالة الحكة استخدام مجفف الشعر في الوضع البارد وتسليطه داخل الجبيرة.
نصائح لتجنب مضاعفات الكسور
وحتى لا يصاب مريض الكسور بمضاعفات، عدم العبث بالجبيرة أو الجبس، وتجنب وضع الكريمات أو الزيوت داخل الجبيرة وعدم ترك الجبس أو الجبيرة مفتوحة أثناء الاستحمام، وفقًا لوزارة الصحة.
ويجب على مريض الكسور رؤية الطبيب في حالة تعرض الجبس أو الجبيرة للماء، وعدم زوال الشعور بالألم عند وضع الثلج أو استخدام المسكنات أو رفع العضو المصاب، وعند ارتفاع درجة الحرارة.
وكذلك عند تأثر بعض الأعضاء المجاورة للجبيرة، وظهور علامات مثل: تغير لون الشعر البشرة أو فقدان الإحساس أو انتفاخ العضو المصاب، وفقًا لوزارة الصحة.
وأيضًا، تنمل الأطراف وعدم القدرة على تحريك الأصابع، ووجود فقاعات أو تقرحات حول أو داخل الجبيرة، وظهور روائح أو إفرازات من داخل الجبس.
وإذا لم يتم تشخيص الكسور خاصة كسور الذراع وعلاجها مبكرا قد تحدث مضاعفات خطيرة مثل نمو غير متساوٍ، خاصة عند نمو عظام ذراع الطفل التى لا تزال تنمو.
وكذلك الكسور التي تمتد إلى المفصل يمكن أن تسبب التهاب المفاصل بعد ذلك بسنوات، وعدوى العظام، إذا تعرض جزء من العظام للكسر، يبرز من خلال الجلد، يمكن أن يتعرض للجراثيم التي يمكن أن تسبب العدوى.
وفي حال تأخر علاج الكسر، فيمكن إصابة العصب أو الأوعية الدموية، إذا كسر عظم الذراع العلوي إلى قطعتين أو أكثر ، يمكن أن تؤدي النهايات الخشنة إلى إصابة الأعصاب والأوعية الدموية القريبة، تسبب ظهور مشاكل في الدورة الدموية.
وقد تحدث متلازمة المقصورة، حيث يمكن أن يؤدي التورم المفرط في الذراع المصابة إلى قطع تدفق الدم إلى جزء من الذراع؛ ما يسبب الألم والتنميل، و عادة ما تحدث بعد 24 إلى 48 ساعة من الإصابة، وقد يتطلب علاجها التدخل الجراحى، وفقا لمايو كلينك.
وللوقاية من الكسور، يجب إتباع نظام غذائي صحي يشمل الأطعمة الغنية بالكالسيوم ، مثل الحليب واللبن والجبن ، وفيتامين د، الذي يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم، ويمكن الحصول على فيتامين د من الأسماك الدهنية، مثل سمك السلمون.
ويجب ممارسة بعض التمارين الرياضية التى تعمل على تقوية العظام، والتدريبات التي تحسن التوازن ووضعية العظام ويقلل من فرصة حدوث الكسر.
وكذلك يُفضل التخلص من عوامل مسببة للسقوط مثل ارتداء أحذية مناسبة، التأكد من إضاءة المنزل أثناء الليل ، وتجنب التدخين الذى يقلل من كتلة العظام.
وكذلك من ضمن نصائح التعامل مع الكسور، التأكد بانتظام من عدم وجود شقوق أو كسور في الجبيرة، وفي حالة الحكة استخدام مجفف الشعر في الوضع البارد وتسليطه داخل الجبيرة.
نصائح لتجنب مضاعفات الكسور
وحتى لا يصاب مريض الكسور بمضاعفات، عدم العبث بالجبيرة أو الجبس، وتجنب وضع الكريمات أو الزيوت داخل الجبيرة وعدم ترك الجبس أو الجبيرة مفتوحة أثناء الاستحمام، وفقًا لوزارة الصحة.
ويجب على مريض الكسور رؤية الطبيب في حالة تعرض الجبس أو الجبيرة للماء، وعدم زوال الشعور بالألم عند وضع الثلج أو استخدام المسكنات أو رفع العضو المصاب، وعند ارتفاع درجة الحرارة.
وكذلك عند تأثر بعض الأعضاء المجاورة للجبيرة، وظهور علامات مثل: تغير لون الشعر البشرة أو فقدان الإحساس أو انتفاخ العضو المصاب، وفقًا لوزارة الصحة.
وأيضًا، تنمل الأطراف وعدم القدرة على تحريك الأصابع، ووجود فقاعات أو تقرحات حول أو داخل الجبيرة، وظهور روائح أو إفرازات من داخل الجبس.
وإذا لم يتم تشخيص الكسور خاصة كسور الذراع وعلاجها مبكرا قد تحدث مضاعفات خطيرة مثل نمو غير متساوٍ، خاصة عند نمو عظام ذراع الطفل التى لا تزال تنمو.
وكذلك الكسور التي تمتد إلى المفصل يمكن أن تسبب التهاب المفاصل بعد ذلك بسنوات، وعدوى العظام، إذا تعرض جزء من العظام للكسر، يبرز من خلال الجلد، يمكن أن يتعرض للجراثيم التي يمكن أن تسبب العدوى.
وفي حال تأخر علاج الكسر، فيمكن إصابة العصب أو الأوعية الدموية، إذا كسر عظم الذراع العلوي إلى قطعتين أو أكثر ، يمكن أن تؤدي النهايات الخشنة إلى إصابة الأعصاب والأوعية الدموية القريبة، تسبب ظهور مشاكل في الدورة الدموية.
وقد تحدث متلازمة المقصورة، حيث يمكن أن يؤدي التورم المفرط في الذراع المصابة إلى قطع تدفق الدم إلى جزء من الذراع؛ ما يسبب الألم والتنميل، و عادة ما تحدث بعد 24 إلى 48 ساعة من الإصابة، وقد يتطلب علاجها التدخل الجراحى، وفقا لمايو كلينك.
وللوقاية من الكسور، يجب إتباع نظام غذائي صحي يشمل الأطعمة الغنية بالكالسيوم ، مثل الحليب واللبن والجبن ، وفيتامين د، الذي يساعد الجسم على امتصاص الكالسيوم، ويمكن الحصول على فيتامين د من الأسماك الدهنية، مثل سمك السلمون.
ويجب ممارسة بعض التمارين الرياضية التى تعمل على تقوية العظام، والتدريبات التي تحسن التوازن ووضعية العظام ويقلل من فرصة حدوث الكسر.
وكذلك يُفضل التخلص من عوامل مسببة للسقوط مثل ارتداء أحذية مناسبة، التأكد من إضاءة المنزل أثناء الليل ، وتجنب التدخين الذى يقلل من كتلة العظام.