كرم معالي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية المهندس أحمد بن سليمان الراجحي، المنشآت المتميزة في القطاع الخاص لتشجيعها على رفع جاذبية بيئة العمل واستدامة التوطين في منشآت القطاع الخاص.
جاء ذلك في حفل جائزة العمل الذي أقامته الوزارة، اليوم الأحد 2021/12/26م في مدينة الرياض، حيث تهدف منظومة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية-من خلال استحداث “جائزة العمل”-إلى إبراز جهود المنشآت المتميزة في مجالات الجائزة لتكون مثالاً يحتذى به، كما تهدف إلى رفع الوعي بأهمية بيئة العمل في القطاع الخاص و زيادة جاذبيتها.
وهي تأتي ضمن جهود الوزارة في العمل مع الشركاء من الجهات الحكومية والقطاع الخاص وبشكل مستمر لتطوير سوق العمل.
وجاءت الجوائز عبر فرعين، للمنشآت المتميزة في مجالي: (التوطين، وبيئة العمل المتميزة) ويتفرع منهما 9 مسارات متخصصة، بعدد إجمالي 18 جائزة، فيما تسلم الجوائز رؤساء وممثلي المنشآت الفائزة في مسارات الجائزة.
وأوضح معالي الوزير الراجحي في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، أن القطاع الخاص يشكل أحد الأعمدة الهامة في بناء النسيج الاقتصادي للدول والمجتمعات، مشيراً إلى أنه في سوق العمل أكثر 1.9 مليون مواطن ومواطنة، ساهموا في نمو وتوسع أعمال القطاع الخاص والذي انعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني وزيادة مؤشرات سوق العمل بشكل إيجابي.
وأضاف: “سوق العمل اليوم أصبح أكثر نضجاً ولدينا العديد من المبادرات الداعمة لرفع جودته وكفاءته”.
هذا وتهدف الجائزة في فرعها الأول إلى تشجيع القطاع الخاص على رفع نسب التوطين وتبني نماذج عمل مبتكرة جاذبة للكوادر الوطنية بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، فيما تهدف الجائزة في فرعها الثاني إلى رفع وعي منشآت القطاع الخاص وتحفيزهم للالتزام بأنظمة ومعايير بيئة العمل المتميزة بما يحقق التنافسية وتشجيع القوى العاملة للعمل في منشآت القطاع الخاص.
جاء ذلك في حفل جائزة العمل الذي أقامته الوزارة، اليوم الأحد 2021/12/26م في مدينة الرياض، حيث تهدف منظومة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية-من خلال استحداث “جائزة العمل”-إلى إبراز جهود المنشآت المتميزة في مجالات الجائزة لتكون مثالاً يحتذى به، كما تهدف إلى رفع الوعي بأهمية بيئة العمل في القطاع الخاص و زيادة جاذبيتها.
وهي تأتي ضمن جهود الوزارة في العمل مع الشركاء من الجهات الحكومية والقطاع الخاص وبشكل مستمر لتطوير سوق العمل.
وجاءت الجوائز عبر فرعين، للمنشآت المتميزة في مجالي: (التوطين، وبيئة العمل المتميزة) ويتفرع منهما 9 مسارات متخصصة، بعدد إجمالي 18 جائزة، فيما تسلم الجوائز رؤساء وممثلي المنشآت الفائزة في مسارات الجائزة.
وأوضح معالي الوزير الراجحي في كلمته التي ألقاها خلال الحفل، أن القطاع الخاص يشكل أحد الأعمدة الهامة في بناء النسيج الاقتصادي للدول والمجتمعات، مشيراً إلى أنه في سوق العمل أكثر 1.9 مليون مواطن ومواطنة، ساهموا في نمو وتوسع أعمال القطاع الخاص والذي انعكس إيجاباً على الاقتصاد الوطني وزيادة مؤشرات سوق العمل بشكل إيجابي.
وأضاف: “سوق العمل اليوم أصبح أكثر نضجاً ولدينا العديد من المبادرات الداعمة لرفع جودته وكفاءته”.
هذا وتهدف الجائزة في فرعها الأول إلى تشجيع القطاع الخاص على رفع نسب التوطين وتبني نماذج عمل مبتكرة جاذبة للكوادر الوطنية بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030، فيما تهدف الجائزة في فرعها الثاني إلى رفع وعي منشآت القطاع الخاص وتحفيزهم للالتزام بأنظمة ومعايير بيئة العمل المتميزة بما يحقق التنافسية وتشجيع القوى العاملة للعمل في منشآت القطاع الخاص.